أستاذ مساعد في الكيمياء الحيوية الطبية

الأدوار والمسؤوليات

1. مسؤوليات التدريس:
المحاضرات والندوات: إلقاء المحاضرات والندوات حول مواضيع الكيمياء الحيوية الطبية، مثل المسارات الأيضية، ووظيفة الإنزيم، والاضطرابات الوراثية، وعلم الوراثة الجزيئي، والتقنيات الكيميائية الحيوية. تصميم المحتوى للطلاب الجامعيين أو الدراسات العليا أو طلاب الطب.

التعليمات المعملية: الإشراف على جلسات المختبر في الكيمياء الحيوية وتدريسها، ومساعدة الطلاب على تطوير مهارات عملية في تقنيات مثل الكروماتوغرافيا، والقياس الطيفي، والرحلان الكهربائي، بالإضافة إلى فهم التحاليل الكيميائية الحيوية.

تطوير المناهج: تصميم وتطوير مواد الدورة، والمناهج الدراسية، وخطط الدروس، والموارد التعليمية الأخرى. التأكد من أن المحتوى مواكب للتطورات في هذا المجال.

تقييم الطلاب: تقييم الامتحانات، والمهام، وتقارير المختبر. تقديم ملاحظات بناءة حول الأداء الأكاديمي للطلاب، وتقديم التوجيه للتحسين.

الإرشاد والتوجيه: تقديم المشورة الأكاديمية والتوجيه للطلاب، وخاصة أولئك المشاركين في مشاريع البحث، ومساعدتهم في اختيار الدورة، والتوجيه المهني، والتغلب على التحديات الأكاديمية.
2. مسؤوليات البحث:

إجراء البحوث: المشاركة في البحوث الأصلية في مجال الكيمياء الحيوية الطبية، مع التركيز على مجالات مثل الأمراض الأيضية، وعلم الأدوية الكيميائية الحيوية، وعلم الوراثة الجزيئي، أو بنية البروتين ووظيفته.

النشر والتوزيع: نشر نتائج البحوث في المجلات العلمية المحكمة، والمساهمة في الكتب الأكاديمية، وتقديم البحوث في المؤتمرات والندوات.

كتابة المنح: البحث عن تمويل خارجي من خلال المنح من الوكالات الحكومية والمؤسسات الخاصة ورعاة الصناعة لدعم أنشطة البحث.

التعاون: التعاون مع الأقسام الأخرى والباحثين والمهنيين الطبيين في مشاريع بحثية متعددة التخصصات، وضمان تطبيق الكيمياء الحيوية في السياقات السريرية أو الطبية.

الإشراف على طلاب الدراسات العليا: توجيه طلاب الدراسات العليا أو مساعدي البحث، ومساعدتهم على تطوير مشاريعهم البحثية واكتساب الخبرة في تقنيات المختبر وتحليل البيانات.

3. الكيمياء الحيوية السريرية والتطبيقية (إن أمكن):

تكامل الكيمياء الحيوية الطبية: تعليم طلاب الطب أو المتخصصين في الرعاية الصحية الكيمياء الحيوية التي تكمن وراء آليات المرض، واستقلاب الأدوية، وطرق التشخيص المستخدمة في الكيمياء الحيوية السريرية.
التدريب السريري: إذا كانت المؤسسة لديها برنامج تدريب طبي أو سريري، فساعد في دمج الكيمياء الحيوية مع الممارسات السريرية من خلال تدريس الجوانب الكيميائية الحيوية لتشخيص المرض وخيارات العلاج والاضطرابات الأيضية.
تطبيقات البحث السريري: تطبيق معرفة الكيمياء الحيوية على المشاكل الطبية، مثل دراسة العلامات الكيميائية الحيوية للمرض، أو استقلاب الأدوية، أو الكيمياء الحيوية للسرطان أو مرض السكري.
4. المسؤوليات الإدارية والخدمية:
الخدمة الإدارية والمؤسسية: المشاركة في اللجان الإدارية أو مجموعات العمل التي تركز على تصميم المناهج الدراسية، أو تطوير أعضاء هيئة التدريس، أو دعم الطلاب، أو أنشطة الاعتماد.
تطوير المناهج والبرامج: المساعدة في تصميم ومراجعة دورات الكيمياء الحيوية الطبية، وضمان توافق البرامج مع المعايير التعليمية والمهنية الحالية.
الخدمة المهنية: المساهمة في المجتمع الأكاديمي والطبي الأوسع من خلال العمل كمراجع للمجلات العلمية، والمشاركة في المنظمات المهنية، وحضور الاجتماعات الأكاديمية.
تجنيد الطلاب والاحتفاظ بهم: المشاركة في أنشطة مثل التوجيهات، وفعاليات تجنيد الطلاب، والمعارض المهنية لتشجيع الالتحاق ببرامج الكيمياء الحيوية وتقديم التوجيه للنجاح الأكاديمي.

الملف الشخصي المرغوب للمرشح

-1 أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. -2 أن يكون المتقدم حاص اال على جميع مؤهالته العلمية من جامعات سعودية أو جامعات معترف بها. -3 أال يقل تقدير المتقدم لوظيفة أستاذ مساعد عن تقدير جيد جيداا في جميع المراحل الدراسية. ويستثنى من ذلك المتقدمين الحاصلين على تقدير جيد في مرحلة البكالوريوس في حاالت التميز العلم ي أو البحثي. -4 أن يرفق المتقدم "شهادة المعادلة" الصادرة من وزارة التعليم للمؤهالت العلمية التي حصل عليها من جامعات غير سعودية. -5 أن يكون نظام الدراسة للمتقدم في جميع المراحل )البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراه( باالنتظام الكلي والتفرغ، ويلزم المتقدم إرفاق قرار االبتعاث أو االيفاد إن كان موظفاا حكوميَا. -6 أن يكون هناك امتداد للتخصص بين الدرجات العلمية )البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراه (. -7 إرفاق شهادة التصنيف من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية )للمتقدمين على الوظائف الصحية (. -8 أن يستوفي المتقدم البيانات الصحيحة المطابقة للوثائق الرسمية، والمرفقات المطلوبة خالل فترة التقديم. -9 حضور و اجتياز المقابالت الشخصية . -10أن يكون المتقدم الئقَا طبيَا.